«عندما جاء «مايكل» ذاتَ مساء وأخبَرها بتسريحه من العمل في قسم الحدائق والبساتين التابع لبَلَدية مدينة كيب تاون؛ راحَت تفكِّر في حُلمها القديم الذي طالما راوَدَها من وقتٍ لآخر. بدأَت تفكِّر من جديد في الرحيل عن المدينة التي لم تحقِّق لها سوى القليل، والعودةِ إلى مَوطن صِباها في الريف الهادئ.»